وَ قَدْ أَعْيَتْ كُلَّ عَّلاَّمٍ بِمِلَّتِنْا
وَ دَاوُدِياً
وَ حَبْرَاً
ثُمَّ ... قِسِّيْسَا
أيـــــــوب
آخرة صبرى
عدى و فات
برعايتنا
مـــدونـــات
مواقع و عاجبانى
مزيكاتى
الثلاثاء، نوفمبر ٠١، ٢٠٠٥
هدية عيد ميلاد
اسمحوا لى أن أقدم لكم أحد أعز أصدقائى - ولعله الوحيد - هو أحمد ... الذى أشركته معى فى إجترار ذكريات العمر فى موسم حصاد الأشواك التى كنا نظنها أزهاراأحمد البغدادى - هذا اسمه - طبيب شاب وشاعر يثبت لى دائما أن تحت كل هذا الغبار والركام توجد أحلام جميلة و أمانى ممكنة فهو لا يزال يناجى الخمائل والأقمار والمروجوفى عيد ميلادى الماضى أهدانى قصيدة جديدة يتغزل فى تمردى - ولعله يرثيه - برغم كل ما كانهولا يمل من زراعة الأزهار حتى ولو لم يحصد الا أشواكها , ويدعونى لأن أفعل مثله , فهل أستطيع ؟؟لا أعرف لكنى سأحاول يا صديقى.. أعدك بأنى سأحاولاليكم - فقط - مقدمة القصيدةهديتى اليك فى عيدكثلاثون ياسمينةوثلاثون حصاةودفتر أزرق قديمتهالك من الأسىثلاثون عامانسقى الزهور القمريةكل يوم أغنيةمن مدامع المساثلاثون عامالازلت لا تخاف النارلا تخشى العصاتنتظر صبحابعد ليلة العيدووعد الزمان الذى نساالبغدادى
كتبها ايــــــــــــــــــوب :: ٢:٤٩ ص :: 5 نيران صديقة : ------------------o0o------------------